إعترافات إمرأة إسلامية مسلمة من أثينا عاصمة اليونان
قال موقع تلكسبريس أمس 12 يونيو، تعليقاً على الصور المخلة لندية يسين وهي تتجول بأثينا عاصمة اليونان مع شخص غريب بعيد كل البعد عن محارمها، والتي تداولتها عدة منتديات ومواقع إلكترونية، أن ندية ياسين وكرد فعل سريع ومباشر لها على هذه الصور الخطيرة والمخلة بالآداب
قال موقع تلكسبريس أمس 12 يونيو، تعليقاً على الصور المخلة لندية يسين وهي تتجول بأثينا عاصمة اليونان مع شخص غريب بعيد كل البعد عن محارمها، والتي تداولتها عدة منتديات ومواقع إلكترونية، أن ندية ياسين وكرد فعل سريع ومباشر لها على هذه الصور الخطيرة والمخلة بالآداب
في أثينا عاصمة اليونان
إعترفت !!! لكن لتكذب
وعدت بأشياء أكبر مني ... فماذا غداً ستقول الجرائد عني ... أكيد ستكتب أني ... جننت ... أكيد ستكتب أني ... انتحرت ...وعدتك أن ألا أكون ضعيفاً ...وكنت ... (كذبت نزار قباني).
إعترفت !!! لكن لتكذب
وعدت بأشياء أكبر مني ... فماذا غداً ستقول الجرائد عني ... أكيد ستكتب أني ... جننت ... أكيد ستكتب أني ... انتحرت ...وعدتك أن ألا أكون ضعيفاً ...وكنت ... (كذبت نزار قباني).
سارعت ندية ياسين إلى نشر بيان حقيقة على موقعها يفند كل الصور، واعتبرتها صوراً مختلقة ومفبركة، ولم توضح في بيانها، الذي نشر الجمعة على موقعها بالأنترنيت، خلفيات هذا اللقاء الذي تم بفندق باليونان ودام أكثر من ثلاثة أيام. وزاد في تعليقه قائلاً، فإذا كانت الصور مختلقة ومفبركة فلتوضح ندية ياسين طبيعة هذا اللقاء الحميمي، وأين توجد يا ترى الصور الحقيقية لهذا اللقاء الذي جمعها بالمسمى يوسف العلوي السليماني؟. وكيف لها أن تسارع إلى كتابة بيان حقيقة، قبل نشر موقع " أكورا بريس "، لهذه الصور في ظرف 24 ساعة ؟، وفي بيانها حول الصور الفضائحية، قالت إنها كانت مع شخص كأيها الناس. (إنتهى تعليق تليكسبريس)، لتفاجؤنا لالة ندية المصونة، قبل أن تجيب عن هذه التساؤلات التي نعتبرها في محلها، بحذف بلاغها ليوم الجمعة الذي تحدث عنه " تليكسبرس "، وتعويضه بمقال دائماً على صفحات موقها في الساعة الأولى من هذا الصباح 2011.6.13، تحت عنوان : " ما تقيسش عائلتي، أو عندما يريد المخزن الإجهاز على امرأة تزعجه "، كتبت فيه أنه الأمس، (يعني 2011.6.12 عاد ساقت لخبار زعما، ونسات الإعلان ديالها ليوم الجمعة 2011.6.10)، ذهب زوجي لزيارة إبنتنا الكبرى، وعند خروجه وجد على الواجهة الأمامية للسيارة ظرفاً عالقاً تحت ماسحات الزجاج ... كل ما أشارت إليه الرسالة هو أن المرسل اللطيف " أخ في الله " كما تقول، بلغ به لطفه أن حاول زرع الشك في نفس زوجي عن طريق إرسال صورة له لا تمثل، على الرغم من التلاعب الجلي بها، أية إدانة لي لأنني أتكلم فيها بكل جدية مع شخص غريب في الشارع العام. لاشيء يذكر لولا التعليق الخبيث وراء الصورة : " ما خفي كان أعظم "، والذي يمثل بالتأكيد، إنذاراً بوجود وثائق أخرى مفبركة... (ما هذا هي تعرف كل شيء وتعرف أن هناك صور أخرى، وحتى أوراق الطائرة باسمها وإسم يوسف السليماني، بحيث هنا تكلمت عن وثائق وليس صور، منشورة بعدد كبير من المواقع، وتدعي الآن، لدر الرماد ليس في عيوننا، بل في عيون صحابتها، رضي سيدي عبد السلام عليهم جميعاً وأرداهم، أنها آخر من تعلم !!! على عيوني Mon oeil كما يقول من درست عندهم في ليسي ديكارت مع يوسف، وهي ستفهمها طايرة لا محالة. الشيء الذي تتجاهله ولا نقول تجهله، لإنها تعرف الحقيقة وتعرف أننا نعرفها كذلك، وأن كل الصور حقيقية، ولا داعي لإلصقها مجاناً للمخزن، هو أنها تراوغ ليصدقها لا محالة زوجها وبعض مريدوها الأغبياء " المغسلة " أدمغتهم " الله يعاونهم ".
فبدل " قصوحية الراس هذه "، كان عليها بكل بساطة أن تطالب بفتح تحقيق وإخضاع الصور الأصلية التي نشرها أول موقع " أكورا بريس" لاختبار، وتطالب بمقاضاة المزور والمفبرك المحتمل، هذا هو الصواب، وهذا هو ما سيزيل عنها الشبهة، أم أن تلصقها بالمخزن، فكأنها تضع شكاية ضد مجهول !!!، والكل يعرف أن المجهول هو سين أو إكس بالفرنسية، يعني والو، لا شيء ... فهمتي المعقول !!!.
ولتفسر للكوانب، ولأتباعها الذين يؤمنون بنبيهم، سيدي عبد السلام، وبابنته الباتول كما يسمونها، رضي سيدي عبد السلام عليها وأرداها، أضافت في حكاية لغاية في نفسها... قبل بضع سنوات استقبلت في منزلي صحفية مزعومة (إعطينا إسم هذه الصحفية المزعومة والوهمية، لنسألها لتبيان الحقيقة !!!)، جاءت تُبَلِّغني يومها تحذيرات مقَنَّعَة في هذا الإتجاه (الصحفية مزعومة والتحذيرات مقَنَّعَة ؟!!!)، بالحديث عن ما يمكن أن تقوم به الشرطة المغربية في ما يتعلق بشرف المرأة. ولما أجبتها بأنه بإمكانهم أن يفعلوا ما بوسعهم، فنحن فوق كل شبهة، ذَكَّرتني بأن أجهزة المخابرات تتوفر على تقنيين من الطراز الرفيع، متخصصين في إعداد الوثائق المزورة (نعم يا غبية أجهزة الأمن على العموم تتوفر على تقنيين من الطراز الرفيع، متخصصين في معرفة كل الصور والوثائق هل هي مزورة أم لا وليس في إعداد هذه الصور، فيمكنك أن تطلب مساعدتهم، إذا كنت بريئة حقاً للحسم في صور فضائحك، فبالرغم من أنك تتهمينهم فهم لا يهمهم ذلك، المهم هو معرفة الحقية التي تحاولين نكرانها)، قلت لها أني لا أكثرت لذلك وأنني أثق في ذكاء الشعب المغربي، وقد برهن على ذلك منذ 20 فبراير (تتكل المخ وتتزاوكٌ !!! ينفعوا غير راسهم، أزوكٌي فالله يغفر ليك). أما زوجي ، فهو ليس بساذج، بل إنه يدرك جيداً جبن المخزن وخسته لأنه ذاقها ولايزال... (واحشمي !!!، من الجبان في هذه القضية الآن زوجك أم المخزن ؟، يجب أن تعلمي أن المخزن لا يزعج إلا الذين يستحقون ذلك، مثلك وبالطرق القانونية وليس بالجبن). أريد أن أُطَمْئِن من يهاجمونني حتى أوفر عليهم الكثير من الجهد في هذا المجال (غبية مرة أخرى !!! على عيوني !!!)، وأدعوهم ليركزوا اهتمامهم على ما ينهال عليهم من مصائب من كل مكان (أي مصائب ؟ ب " الهضرة " ؟، هم من تنهال عليهم المصائب أم أنت ؟) : لقد وصلت رسالتهم وهذا جوابي : 1. إن لجوء المخزن إلى مثل هذه الأساليب الدنيئة لهو أكبر دليل على أنه يلعب آخر أوراقه قبل أن يلفظ آخر أنفاسه (القضية حامضة الثورة ناضت والعد العكسي بدا، بايعوا سيدي عبد السلام رضيت الجماعة عنه وأردته، قبل أن تعدوا في عداد الخونة). فبعد ابتذال ورقة الفزاعة الإسلامية التي أصبحت متجاوزة، وتصريحاتنا الأخيرة التي تؤكد نضجنا وحسن نيتنا، وشعبيتنا المتزايدة (هاذي عندك حتى لقدام الله، الشعب أكيد يحبكم !!!) حُشر المحزن في آخر جبهاته (يا سلام عليك وعلى أثينا، نسيت الفلم اليوناني ؟، وما زلت تفتي علينا فتاويك الخاسرة لسنة 2006، لم يبقَ للمخزن من مخرج سوى صورك قبل أن يفتح مفاوضات حقيقية مع من رضيت الجماعة عنه وأردته ...، الله يلعن اللي ما تيحشمش !!!) : زاوية الإفك والتشهير والعار. 2. إن هذا الأسلوب قد أصبح متجاوزاً، فابحثوا عن غيره ! 3. لم يعد القذف أكثر الأسلحة فتكاً بل أصبح أكثرها إثارة للسخرية (نعم للسخرية عليك بالحقيقة وليس بالقذف، ولو نطقتي بسيد الأدلة لخرست جميع الأسلحة). 4. لا تراهنوا على هذه الواجهة فرهانكم فاشل لا محالة، وسينقلب عليكم سحركم (نعم إذا كانت عندك الجرأة وطالبتي من النيابة العامة إجراء خبرة على الصور). 5. (هاهي الآن في الفصل 19 !!!، الدولة اليونانية العظيمة ستبدأ في تهديد المملكة المغربية الشريفة المسكينة بالحرب والوعيد، كلام " ليهترو وما دارو عقل ")، لكم أجبرت نفسي مؤخراً على تهدئة قناعاتي لأساير سقف مطالب شباب حركة 20 من فبراير(وفوتيها ألهيه، شكون اللي داها فيك الجرادة فلبرادة، وفسقف المطالب ديالكم، نتي لتتحركيهم ؟ صافي بنتو على حقيقتكم)، وحتى أكون أكثر براغماتية، لكنني الآن اقتنعت بضرورة العودة إلى توجهاتي القديمة (وستعود لالة ندية إلى عادتها القديمة والإنطلاقة من أثينا هذه المرة، الله يلعن اللي ما تيحشم عاود ثاني، وماعلي سوى أن أعطيك الشيخ عبدالله نهاري حفظه الله فهو كفيل بكِ)
فبدل " قصوحية الراس هذه "، كان عليها بكل بساطة أن تطالب بفتح تحقيق وإخضاع الصور الأصلية التي نشرها أول موقع " أكورا بريس" لاختبار، وتطالب بمقاضاة المزور والمفبرك المحتمل، هذا هو الصواب، وهذا هو ما سيزيل عنها الشبهة، أم أن تلصقها بالمخزن، فكأنها تضع شكاية ضد مجهول !!!، والكل يعرف أن المجهول هو سين أو إكس بالفرنسية، يعني والو، لا شيء ... فهمتي المعقول !!!.
ولتفسر للكوانب، ولأتباعها الذين يؤمنون بنبيهم، سيدي عبد السلام، وبابنته الباتول كما يسمونها، رضي سيدي عبد السلام عليها وأرداها، أضافت في حكاية لغاية في نفسها... قبل بضع سنوات استقبلت في منزلي صحفية مزعومة (إعطينا إسم هذه الصحفية المزعومة والوهمية، لنسألها لتبيان الحقيقة !!!)، جاءت تُبَلِّغني يومها تحذيرات مقَنَّعَة في هذا الإتجاه (الصحفية مزعومة والتحذيرات مقَنَّعَة ؟!!!)، بالحديث عن ما يمكن أن تقوم به الشرطة المغربية في ما يتعلق بشرف المرأة. ولما أجبتها بأنه بإمكانهم أن يفعلوا ما بوسعهم، فنحن فوق كل شبهة، ذَكَّرتني بأن أجهزة المخابرات تتوفر على تقنيين من الطراز الرفيع، متخصصين في إعداد الوثائق المزورة (نعم يا غبية أجهزة الأمن على العموم تتوفر على تقنيين من الطراز الرفيع، متخصصين في معرفة كل الصور والوثائق هل هي مزورة أم لا وليس في إعداد هذه الصور، فيمكنك أن تطلب مساعدتهم، إذا كنت بريئة حقاً للحسم في صور فضائحك، فبالرغم من أنك تتهمينهم فهم لا يهمهم ذلك، المهم هو معرفة الحقية التي تحاولين نكرانها)، قلت لها أني لا أكثرت لذلك وأنني أثق في ذكاء الشعب المغربي، وقد برهن على ذلك منذ 20 فبراير (تتكل المخ وتتزاوكٌ !!! ينفعوا غير راسهم، أزوكٌي فالله يغفر ليك). أما زوجي ، فهو ليس بساذج، بل إنه يدرك جيداً جبن المخزن وخسته لأنه ذاقها ولايزال... (واحشمي !!!، من الجبان في هذه القضية الآن زوجك أم المخزن ؟، يجب أن تعلمي أن المخزن لا يزعج إلا الذين يستحقون ذلك، مثلك وبالطرق القانونية وليس بالجبن). أريد أن أُطَمْئِن من يهاجمونني حتى أوفر عليهم الكثير من الجهد في هذا المجال (غبية مرة أخرى !!! على عيوني !!!)، وأدعوهم ليركزوا اهتمامهم على ما ينهال عليهم من مصائب من كل مكان (أي مصائب ؟ ب " الهضرة " ؟، هم من تنهال عليهم المصائب أم أنت ؟) : لقد وصلت رسالتهم وهذا جوابي : 1. إن لجوء المخزن إلى مثل هذه الأساليب الدنيئة لهو أكبر دليل على أنه يلعب آخر أوراقه قبل أن يلفظ آخر أنفاسه (القضية حامضة الثورة ناضت والعد العكسي بدا، بايعوا سيدي عبد السلام رضيت الجماعة عنه وأردته، قبل أن تعدوا في عداد الخونة). فبعد ابتذال ورقة الفزاعة الإسلامية التي أصبحت متجاوزة، وتصريحاتنا الأخيرة التي تؤكد نضجنا وحسن نيتنا، وشعبيتنا المتزايدة (هاذي عندك حتى لقدام الله، الشعب أكيد يحبكم !!!) حُشر المحزن في آخر جبهاته (يا سلام عليك وعلى أثينا، نسيت الفلم اليوناني ؟، وما زلت تفتي علينا فتاويك الخاسرة لسنة 2006، لم يبقَ للمخزن من مخرج سوى صورك قبل أن يفتح مفاوضات حقيقية مع من رضيت الجماعة عنه وأردته ...، الله يلعن اللي ما تيحشمش !!!) : زاوية الإفك والتشهير والعار. 2. إن هذا الأسلوب قد أصبح متجاوزاً، فابحثوا عن غيره ! 3. لم يعد القذف أكثر الأسلحة فتكاً بل أصبح أكثرها إثارة للسخرية (نعم للسخرية عليك بالحقيقة وليس بالقذف، ولو نطقتي بسيد الأدلة لخرست جميع الأسلحة). 4. لا تراهنوا على هذه الواجهة فرهانكم فاشل لا محالة، وسينقلب عليكم سحركم (نعم إذا كانت عندك الجرأة وطالبتي من النيابة العامة إجراء خبرة على الصور). 5. (هاهي الآن في الفصل 19 !!!، الدولة اليونانية العظيمة ستبدأ في تهديد المملكة المغربية الشريفة المسكينة بالحرب والوعيد، كلام " ليهترو وما دارو عقل ")، لكم أجبرت نفسي مؤخراً على تهدئة قناعاتي لأساير سقف مطالب شباب حركة 20 من فبراير(وفوتيها ألهيه، شكون اللي داها فيك الجرادة فلبرادة، وفسقف المطالب ديالكم، نتي لتتحركيهم ؟ صافي بنتو على حقيقتكم)، وحتى أكون أكثر براغماتية، لكنني الآن اقتنعت بضرورة العودة إلى توجهاتي القديمة (وستعود لالة ندية إلى عادتها القديمة والإنطلاقة من أثينا هذه المرة، الله يلعن اللي ما تيحشم عاود ثاني، وماعلي سوى أن أعطيك الشيخ عبدالله نهاري حفظه الله فهو كفيل بكِ)
ورد عليها الشيخ يا من لا يعفه !!!
فذلك أدعى لأن أحال على محاكمة تجري في وضح النهار (بقى أكثر من هذا المحاكمة العالمية، في وضح النهار وفي أطراف وجوف الليل، هاذ الشوهة ديال الدنيا والآخرة !!! اللهم لا شماتة)، عوض أن أتعرض لمثل هذه الضربات الدنيئة والسافلة. 6. إن ما فعلتكم هذه بشارة كبرى لنا، تثبت أنه لم يعد بإمكانكم ابتكار شيء تواجهون به قوة مواقفنا غير الضغط النفسي (اللهم الضغط النفسي ولا الضغط الدموي الذي تسعون إليه). 7. يلزمكم الآن قذف أمة بأكملها (ها فصل آخر غير ممنوح ديال لالة ندية : شعبي العزيز ؟ !!!، يا سلام على أميرة المؤمنين وحامية الدولة والدين !!!، وا حشمي !!!)، وهو ما تقومون به فعلاً بشكل من الأشكال. ربما بقيت لكم الجريمة، بعد كمال الشهيد، على من يكون الدور؟ (ما زلنا ننتظر على من يكون الدور بعد انتهاء التحقيقات ليحسم الأمر في شهادة المرحوم). إنتهت قصاصة لالة ندية رضيت الجماعة عنها وأردتها.
لكنها لم تقرأ لموقع " تليكسبريس " الذي تحداها أن تدعي أن الصور مفبركة، إذ أفاد أن أحد المواطنين اتصل بالموقع (تليكسبريس)، هذا اليوم 2011.6.12، وأكد لهم أن صوراً أخرى مهمة في حوزته حول أوضاع مخلة كان إدريس البصري يحتفظ بها لديه، ولم يكشفها للضرورة المهنية في التعامل مع مثل هذه الأمور الخطيرة، وقال بأنه يتوفر على نسخ منها لكونه هو من أعطاها للمرحوم البصري ولم يعوضه عليها بأي سنتيم، وقال الرجل الذي يظهر من خلال كلامه أنه متمكن مما يقول أنه صَوَّرَ ندية ياسين، في حالات يخجل المرء أن يعرضها على العموم، وأنها تفند كل أقوالها بأن تكون مصنوعة أو مختلقة. وأضاف أنه إذا كانت تشكك في الصور المعروضة اليوم على موقع أكورا بريس، فعليها أن تضع الصور رهن إشارة كبار التقنيين ومهندسي الصور في أي مختبر دولي في العالم (ها المعقول، ها علاش مابغاتش تلجأ للقضاء، علاود عارفاهم حقيقيين).
فاخرجي من " روندتك " واعتذري لزوجك، لأنه سيسامحك بسهولة، واعتذري لجماعتك، حتى هي الدماغ ماتخفش مغسول، واطلبي من ربك التوبة والمغفرة، ولا أظن إن المخزن سيغفرك لك على كل ما تلصقين إليه من تهم منذ القدم!!!.
الآن سنبين لها حسب فهمنا المتواضع قصة الصور من أولها إلى آخرها وكيف بدأت مناوراتها لتبين (ليس للأحرار الأذكياء الذين لا يمكن غسل أدمغتهم) لأنصارها وصحابتها رضي سيدي عبد السلام عليهم وأرداهم، أنها بريئة براءة الذئب من دم يوسف (النبي عليه السلام طبعاً وليس يوسف السليماني المشارك معها في الصور وفي الله أعلم).
هل تتذكرون قصة الصورة المفبركة والمزورة لسيدي عبد السلام رضيت الجماعة عنه وأردته، والتي سبق وأن تناقلتها بعض المواقع الإلكترونية، حيت نشرت الجماعة الصورة الحقيقية لتكذب وتبين وتستنكر أن الصورة مفبكرة ؟
لكنها لم تقرأ لموقع " تليكسبريس " الذي تحداها أن تدعي أن الصور مفبركة، إذ أفاد أن أحد المواطنين اتصل بالموقع (تليكسبريس)، هذا اليوم 2011.6.12، وأكد لهم أن صوراً أخرى مهمة في حوزته حول أوضاع مخلة كان إدريس البصري يحتفظ بها لديه، ولم يكشفها للضرورة المهنية في التعامل مع مثل هذه الأمور الخطيرة، وقال بأنه يتوفر على نسخ منها لكونه هو من أعطاها للمرحوم البصري ولم يعوضه عليها بأي سنتيم، وقال الرجل الذي يظهر من خلال كلامه أنه متمكن مما يقول أنه صَوَّرَ ندية ياسين، في حالات يخجل المرء أن يعرضها على العموم، وأنها تفند كل أقوالها بأن تكون مصنوعة أو مختلقة. وأضاف أنه إذا كانت تشكك في الصور المعروضة اليوم على موقع أكورا بريس، فعليها أن تضع الصور رهن إشارة كبار التقنيين ومهندسي الصور في أي مختبر دولي في العالم (ها المعقول، ها علاش مابغاتش تلجأ للقضاء، علاود عارفاهم حقيقيين).
فاخرجي من " روندتك " واعتذري لزوجك، لأنه سيسامحك بسهولة، واعتذري لجماعتك، حتى هي الدماغ ماتخفش مغسول، واطلبي من ربك التوبة والمغفرة، ولا أظن إن المخزن سيغفرك لك على كل ما تلصقين إليه من تهم منذ القدم!!!.
الآن سنبين لها حسب فهمنا المتواضع قصة الصور من أولها إلى آخرها وكيف بدأت مناوراتها لتبين (ليس للأحرار الأذكياء الذين لا يمكن غسل أدمغتهم) لأنصارها وصحابتها رضي سيدي عبد السلام عليهم وأرداهم، أنها بريئة براءة الذئب من دم يوسف (النبي عليه السلام طبعاً وليس يوسف السليماني المشارك معها في الصور وفي الله أعلم).
هل تتذكرون قصة الصورة المفبركة والمزورة لسيدي عبد السلام رضيت الجماعة عنه وأردته، والتي سبق وأن تناقلتها بعض المواقع الإلكترونية، حيت نشرت الجماعة الصورة الحقيقية لتكذب وتبين وتستنكر أن الصورة مفبكرة ؟
الصورة الحقيقيقة مع الصورة المفبركة
إنها بداية قصة صور أثينا، لتهييئ الرأي العام خصوصاً الجماعة رضي الله عنها وأردتها، على صور أكورا بريس، لأنها غالباً كانت تعلم أن صورها ستنشر قريباً وربما قصة بلاغها الذي نشرته في موقعها وادعت فيه أن زوجها عند خروجه يوم 2011.6.12 من بيت إبنته وجد ظرف وفيه صورة لها من عند فاعل خير وما خفي كان أعظم !!!، كانت (قصة بلاغها)، قد وقعت قبل أسابيع من هذا التاريخ، وقبل صدور صورها الفاضحة، الشيء الذي دفع بها إلى ترويج صورة والدها المفبركة والتي تصور رجل يقبل يده !!!، وذلك ظناً منها، لإثبات في حالة خروج صور أثينا أنها صور مزورة، ولإضفاء صبغة المعقول والإثبات لمن غسلت أضمغتهم أنها على حق، وتزيد دائماً لإضفاء الصباغة هذه المرة، لتطل علينا اليوم مرة أخرى لتذكرنا في بلاغها بقصة الصحفية المزعومة والتحذيرات المزعومة، وما يمكن أن تقوم به الشرطة المغربية !!!.
لقد إنكشف الأمر، وانكشف أن صورة والدها المزورة مصدرها هي الجماعة، ويتضح لنا بما لا داعي للشك أن صورها مع يوسف حقيقية ولا غبار عليها.
فمن أي طينة هذه المرأة التي تعبدها هذه الجماعة التي عميت قلوبها وليس عيونها لرأية الحقيقة.
إنها بداية قصة صور أثينا، لتهييئ الرأي العام خصوصاً الجماعة رضي الله عنها وأردتها، على صور أكورا بريس، لأنها غالباً كانت تعلم أن صورها ستنشر قريباً وربما قصة بلاغها الذي نشرته في موقعها وادعت فيه أن زوجها عند خروجه يوم 2011.6.12 من بيت إبنته وجد ظرف وفيه صورة لها من عند فاعل خير وما خفي كان أعظم !!!، كانت (قصة بلاغها)، قد وقعت قبل أسابيع من هذا التاريخ، وقبل صدور صورها الفاضحة، الشيء الذي دفع بها إلى ترويج صورة والدها المفبركة والتي تصور رجل يقبل يده !!!، وذلك ظناً منها، لإثبات في حالة خروج صور أثينا أنها صور مزورة، ولإضفاء صبغة المعقول والإثبات لمن غسلت أضمغتهم أنها على حق، وتزيد دائماً لإضفاء الصباغة هذه المرة، لتطل علينا اليوم مرة أخرى لتذكرنا في بلاغها بقصة الصحفية المزعومة والتحذيرات المزعومة، وما يمكن أن تقوم به الشرطة المغربية !!!.
لقد إنكشف الأمر، وانكشف أن صورة والدها المزورة مصدرها هي الجماعة، ويتضح لنا بما لا داعي للشك أن صورها مع يوسف حقيقية ولا غبار عليها.
فمن أي طينة هذه المرأة التي تعبدها هذه الجماعة التي عميت قلوبها وليس عيونها لرأية الحقيقة.
الميساوي محمد
ملاحظة لها علاقة بالموضوع :
ندية ياسين : إما أن تتركوني ويوسف أو أن أعلنها جمهورية
في أول رد عنيف حول ما نشر لها من صور مخزية، إلى جانب صديقها الحميم يوسف السليماني قررت نادية ياسين أن تعود كما قالت في توضيح لموقع لكم إلى تصريحاتها القديمة حول إعتزازها بالنظام الجمهوري، عوض النظام الملكي.
والحقيقة أن نادية كان عليها أن توضح لقرائها وقراء المواقع الإلكترونية الذين تملوا بطلعة الحبيب القديم لندية ياسين، طبيعة العلاقة التي تجمعها مع يوسف السليماني عوض أن تطلع للجبل.
المسكينة ندية لم تعد لها قوة الإقناع كما كان من قبل، بل لم يعد لها من وجه تقابل به ربها فبالأحرى أن تواجه به مريديها والتابعين المغفلين لزاويتها المبنية على النظام الجمهوري البائد.
إننا أمام ظاهرة ابتزازية من نوع جديد فإما أن تتركوني أنشر الفحشاء والمنكر بين الناس أو أن أصبح جمهورية.
والحقيقة أن نادية كان عليها أن توضح لقرائها وقراء المواقع الإلكترونية الذين تملوا بطلعة الحبيب القديم لندية ياسين، طبيعة العلاقة التي تجمعها مع يوسف السليماني عوض أن تطلع للجبل.
المسكينة ندية لم تعد لها قوة الإقناع كما كان من قبل، بل لم يعد لها من وجه تقابل به ربها فبالأحرى أن تواجه به مريديها والتابعين المغفلين لزاويتها المبنية على النظام الجمهوري البائد.
إننا أمام ظاهرة ابتزازية من نوع جديد فإما أن تتركوني أنشر الفحشاء والمنكر بين الناس أو أن أصبح جمهورية.
ويلا بغيتوا نفتي ليكم ونحلل ليكم حتى الجلوس على مائدة يدار عليها الخمر
والله أضحوكة الزمان.. أن نجد مثل هذه المخلوقات تتسلق جدران بيوتنا الطاهرة وتدنسها. وعندما يكشفها الواقع تقول أنا جمهورية. فهل فسرت لنا ندية طبيعة العلاقة بينها وبين يوسف العلوي السليماني، وماعلاقة الجمهورية التي تنادي بها ندية ياسين والصور التي نشرتها مواقع إلكترونية مختلفة، وهل يشفع لها إنتماؤها للجمهورية أن تقوم بما قامت به والعياذ بالله.
تصوروا معنا طبيعة النظام السياسي الذي تدافع عنه ندية ياسين، وتريده أن يتحقق في المغرب، إنه نظام مبني على ثلاث ركائز أساسية حسب ما رأت عينانا وسمعت أذاننا، وأول الركائز هو أن تنتمي إلى جماعة العدل والإحسان، ثانياً أن ترسل زوجتك أوإبنتك ليلا ونهارا لتقوم الليل والنهار إلى جانب الداعية ندية ياسين
تصوروا معنا طبيعة النظام السياسي الذي تدافع عنه ندية ياسين، وتريده أن يتحقق في المغرب، إنه نظام مبني على ثلاث ركائز أساسية حسب ما رأت عينانا وسمعت أذاننا، وأول الركائز هو أن تنتمي إلى جماعة العدل والإحسان، ثانياً أن ترسل زوجتك أوإبنتك ليلا ونهارا لتقوم الليل والنهار إلى جانب الداعية ندية ياسين
لا تخافوا على بناتكم من غضب الله فسيدي ياسين يفتي ويبيح لهن الكذب والسفر !!!
ثالثاً أن توصي بناتك وزوجتك للسفر بدون محرم أو مع صديق لها إلى الخارج لتقضي معه ما تيسر من أيام وليال بعيداً أن أعين أي مملكة.
والله زين... هذا ما كان ينقصنا في هذا البلد السعيد. على ندية ياسين أن توضح موقفها من مرافقة المرأة لغريب لا هو بمحرم ولاهو بشيباني إنتهى أمره وانقضى أجله. على ندية ياسين أن توضح لنا العلاقة التي جمعتها سنيناً طويلة بيوسف السليماني العلوي، قبل وبعد زواجها بالشيباني. على ندية ياسين أن تكشف لنا عن دواعي هذه الرحلة ولماذا هي من تكلف بالمصاريف؟.
ندية ياسين عوض أن تكشف لنا عن تصريحاتها حول الجمهورية التي أصبحت بائرة مثلها، عليها أن تعود إلى ربها وتستغفره، وتقدر تلك الأمانة التي وضعها فيها رجل لاحول ولاقوة له مثل عبدالله الشيباني.
تعرف جيداً المسكينة ندية ياسين أن كلامها حول الجمهورية لم يعد له نفس المذاق الحلو الذي يفزع المخزن، فحتى بعض المخنثين مثل الخليفي الذي تعرفه ندية جيداً يردد نفس الأسطورة المشروخة.
ندية ياسين تعي جيداً أن الصور التي نشرت لها حقيقية وغير مفبركة ولامزيفة، ورغم ذلك تريد أن تسبح خارج السياق، بل إنها لم تصارح حتى بناتها وزوجها في الأمر، فإذا كانت الصور مزيفة فماهو سر السفر إذن الذي يعرفه الجميع حتى زوجها الشيباني.
نحن كنا ننتظر منها أشياء أخرى تفزع المخزن، من أمثال دولة الخلافة على منهاج الخيانة، أو القومة التي يقوم فيها الجميع إلا الشيباني. هذه أمور ممكن أن تفزع المخزن كثيراً وتجعله يقيم الدنيا ولايقعدها، وحينها سيتابع المخزن الحاجة ندية بالخيانة العظمى ليس خيانتها للوطن ولكن خيانتها لأمور أخرى لاداعي للعودة إليها.
ندية ياسين كشرت على أنيابها وأيقظت خلاياها النائمة، من أشباه الصحافيين والمتزلفين للضرب فينا وفي انتقادنا لها ولأفعالها المشينة. ولأن لندية مريدات ومريدين في جل الصحف المغربية، منهم الخونة الذين تمنحهم الأحزاب مرتبات محترمة داخل جرائدها وهم يدعمون ندية خفية. نحيلكم على صحافية فاشلة منهزمة بجريدة الحركة تتمنى من كل قلبها أن تعوض لندية ماضاع لها من مجد. هذه الصحفية التي يمنحها وزير الدولة امحند العنصر مرتباً من صحيفته تقوم بتهريب أسرار حزب الحركة، وكل ما غلى ثمنه وخف وزنه، من مقالات وأخبار لجريدة إلكترونية داعمة لندية ياسين، آخر السرقات حوار وزير الدولة نفسه الذي قامت بتهريبه إلى هذه الجريدة الإلكترونية التي تمنحها 300 درهم على كل خبير طازج.
السيد العنصر في زخم انشغالاته لايعرف أن معه في بيته أفعى يغذيها من ماله الخاص لتلدغه كل صباح. الطز على حرفة ديال آخر زمان...
ثالثاً أن توصي بناتك وزوجتك للسفر بدون محرم أو مع صديق لها إلى الخارج لتقضي معه ما تيسر من أيام وليال بعيداً أن أعين أي مملكة.
والله زين... هذا ما كان ينقصنا في هذا البلد السعيد. على ندية ياسين أن توضح موقفها من مرافقة المرأة لغريب لا هو بمحرم ولاهو بشيباني إنتهى أمره وانقضى أجله. على ندية ياسين أن توضح لنا العلاقة التي جمعتها سنيناً طويلة بيوسف السليماني العلوي، قبل وبعد زواجها بالشيباني. على ندية ياسين أن تكشف لنا عن دواعي هذه الرحلة ولماذا هي من تكلف بالمصاريف؟.
ندية ياسين عوض أن تكشف لنا عن تصريحاتها حول الجمهورية التي أصبحت بائرة مثلها، عليها أن تعود إلى ربها وتستغفره، وتقدر تلك الأمانة التي وضعها فيها رجل لاحول ولاقوة له مثل عبدالله الشيباني.
تعرف جيداً المسكينة ندية ياسين أن كلامها حول الجمهورية لم يعد له نفس المذاق الحلو الذي يفزع المخزن، فحتى بعض المخنثين مثل الخليفي الذي تعرفه ندية جيداً يردد نفس الأسطورة المشروخة.
ندية ياسين تعي جيداً أن الصور التي نشرت لها حقيقية وغير مفبركة ولامزيفة، ورغم ذلك تريد أن تسبح خارج السياق، بل إنها لم تصارح حتى بناتها وزوجها في الأمر، فإذا كانت الصور مزيفة فماهو سر السفر إذن الذي يعرفه الجميع حتى زوجها الشيباني.
نحن كنا ننتظر منها أشياء أخرى تفزع المخزن، من أمثال دولة الخلافة على منهاج الخيانة، أو القومة التي يقوم فيها الجميع إلا الشيباني. هذه أمور ممكن أن تفزع المخزن كثيراً وتجعله يقيم الدنيا ولايقعدها، وحينها سيتابع المخزن الحاجة ندية بالخيانة العظمى ليس خيانتها للوطن ولكن خيانتها لأمور أخرى لاداعي للعودة إليها.
ندية ياسين كشرت على أنيابها وأيقظت خلاياها النائمة، من أشباه الصحافيين والمتزلفين للضرب فينا وفي انتقادنا لها ولأفعالها المشينة. ولأن لندية مريدات ومريدين في جل الصحف المغربية، منهم الخونة الذين تمنحهم الأحزاب مرتبات محترمة داخل جرائدها وهم يدعمون ندية خفية. نحيلكم على صحافية فاشلة منهزمة بجريدة الحركة تتمنى من كل قلبها أن تعوض لندية ماضاع لها من مجد. هذه الصحفية التي يمنحها وزير الدولة امحند العنصر مرتباً من صحيفته تقوم بتهريب أسرار حزب الحركة، وكل ما غلى ثمنه وخف وزنه، من مقالات وأخبار لجريدة إلكترونية داعمة لندية ياسين، آخر السرقات حوار وزير الدولة نفسه الذي قامت بتهريبه إلى هذه الجريدة الإلكترونية التي تمنحها 300 درهم على كل خبير طازج.
السيد العنصر في زخم انشغالاته لايعرف أن معه في بيته أفعى يغذيها من ماله الخاص لتلدغه كل صباح. الطز على حرفة ديال آخر زمان...
عزيز الدادسي


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق