خديجة الرياضي تحشد آلاف الأشباح للإحتجاج أمام سفارة سوريا
بعد الفشل الذريع الذي منيت به " شبكة الرياضي " في تمرير رسائلها المسمومة التي لا تمت بصلة إلى حقوق الإنسان عبر استغلالها لحراك الشارع، والركوب على حركة 20 فبراير الموؤودة، كانت الصدمة قوية يوم الثلاثاء، لما حاولت نفس الشلة المتياسرة نقل " عروضها " الهزلية (من المهازل)، إلى واجهة أخرى خارجية، لعل وعسى أن ينسى الرأي العام البهذلة التاريخية التي تعرضت لها خديجة الرياضي وأزلامها يوم الأحد الماضي بحي التقدم في الرباط.
بعد الفشل الذريع الذي منيت به " شبكة الرياضي " في تمرير رسائلها المسمومة التي لا تمت بصلة إلى حقوق الإنسان عبر استغلالها لحراك الشارع، والركوب على حركة 20 فبراير الموؤودة، كانت الصدمة قوية يوم الثلاثاء، لما حاولت نفس الشلة المتياسرة نقل " عروضها " الهزلية (من المهازل)، إلى واجهة أخرى خارجية، لعل وعسى أن ينسى الرأي العام البهذلة التاريخية التي تعرضت لها خديجة الرياضي وأزلامها يوم الأحد الماضي بحي التقدم في الرباط.
الصورة: خمسة عناصر هي حصيلة التجمع " الحاشد " الفاشل الذي دعت له الجمعية المغربية لحقوق الإنسان أمس أمام سفارة سوريا وتلاحظون أن العناصر الخمسة يختبئون في أنفسهم وبالدارجة حشمانين من راسهم
أوم أمس الثلاثاء، كانت قبلة الرياضي المتاجرة في كل شيء بحثاً وراء شهرة زائفة، مقر السفارة السورية بالرباط، من أجل وقفة احتجاجية للمطالبة ب " إسقاط نظام بشار الأسد "، بعدما فشلت في إسقاط النظام المغربي عبر ترسانتها المهترئة، وعناصرها المنخورة رئاها بالسجائر الرخيصة، وبعد أن أسقط أبناء الأحياء الشعبية المغربية التمثال الهش ل 20 فبراير وباقي الأصنام من نهج وعدل وجمعية.
الرياضي التي أرسلت أكثر من دعوة إلى " الجماهير الشعبية " للإلتحاق بمقر سفارة دمشق، لم تلق دعواتها صدى سوى لدى خليلتها البشعة شكلاً ومضموناً سميرة كيناني، والملتحي المتياسر محمد بنعبد السلام، وشخصين آخرين لا قيمة ولا إشعاع لهما.
وقفة " كبرى " بعدد أصابع اليد، تبين للعيان أن الرياضي التي حولت جمعيتها إلى مؤسسة ريعية للإبتزاز، حولت نشاطها نحو سوريا أملاً في التوصل بأموال دمشقية، بعد أن لفظها المغرب واكتشف الجميع أن " الرياضي " وعاء فارغ سوى من مشاعر الحقد والخيانة للوطن الذي أعطى لخديجة وعائلتها كل الإمتيازات.
الآن بعد أن رُفع الغطاء عن المتياسرين المستفيدين من الريع والمتاجرين بحقوق الإنسان، حان الوقت لفضح حقيقة هؤلاء والرمي بهم في مزبلة الشعب. خديجة .... إستعدي للغطس في " البركاسة ".
أحد المعلقين قال مبتسما : " وسيرو غيروا غير حالتكم راكم بحال لكلاب ريحتكم خانزة ".
تمعنوا جيداً في الصورة إنها حقيقة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، هؤلاء هم من أرادوا إسقاط النظام.... الطز.
خاص من تليكسبريس
الرياضي التي أرسلت أكثر من دعوة إلى " الجماهير الشعبية " للإلتحاق بمقر سفارة دمشق، لم تلق دعواتها صدى سوى لدى خليلتها البشعة شكلاً ومضموناً سميرة كيناني، والملتحي المتياسر محمد بنعبد السلام، وشخصين آخرين لا قيمة ولا إشعاع لهما.
وقفة " كبرى " بعدد أصابع اليد، تبين للعيان أن الرياضي التي حولت جمعيتها إلى مؤسسة ريعية للإبتزاز، حولت نشاطها نحو سوريا أملاً في التوصل بأموال دمشقية، بعد أن لفظها المغرب واكتشف الجميع أن " الرياضي " وعاء فارغ سوى من مشاعر الحقد والخيانة للوطن الذي أعطى لخديجة وعائلتها كل الإمتيازات.
الآن بعد أن رُفع الغطاء عن المتياسرين المستفيدين من الريع والمتاجرين بحقوق الإنسان، حان الوقت لفضح حقيقة هؤلاء والرمي بهم في مزبلة الشعب. خديجة .... إستعدي للغطس في " البركاسة ".
أحد المعلقين قال مبتسما : " وسيرو غيروا غير حالتكم راكم بحال لكلاب ريحتكم خانزة ".
تمعنوا جيداً في الصورة إنها حقيقة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، هؤلاء هم من أرادوا إسقاط النظام.... الطز.
خاص من تليكسبريس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق