مؤسس حركة " حرية وديموقراطية الآن " قال في الإسلام و رمضان ما لم يقله مالك في الخمر !!!

وبرهن على أن كل ما قيل في حقه وفي حق أعضاء ومؤسسي جماعة " وليس حركة " حرية وديموقراطية الآن، من أنهم متنصرين ومن جماعة " أكلة رمضان "، صحيح مئة في المئة واتضح لنا أنه ليس هناك لا حركة ولا حرية ولا ديموقراطية ولا هم يحزنون، فكل ما في الأمر أن صاحبنا وأتباعه من " قواد ثورة 20 فبراير " ما هم سوى، ما قيل فيهم من طرف حركة " جميعاً ضد مجموعة حركة حرية وديمقراطية الآن " المضادة، أنهم مستأجرين من منظمات أجنبية مسيحية، قصد إثارة الفتنة، وزعزعة استقرار المملكة المغربية، في هذا الظرف بالذات. والآن هذه الحجة التي كتبها مؤسس " حركة حرية وديمقراطية الآن " ضده وبأثر رجعي بالضبط يوم السبت 19 شتمبر 2009، في إحدى مدوناته، طبعاً بكثير من الأخطاء النحوية والإملائية والتعبيرية كرئس لثورة القرن، فاحكموا بأنفسكم.
مقالة سبيريت زيطا، رحمكم الله، حول شهر رمضان المبارك عندنا، والحق الطبيعي في الأكل والشرب عنده !!! :
العنوان كتبه بالفرنسية مخضرة (من الخضر) بالعربية وهو : Mali et Ramadan
رمضان يمضي لحاله كما مضي رماضانات قبله..بعضهم فرح بالحسنات و "دوبل روشارج" النافعة للاستفادة من نعيم الجنان..اما الحالمون الذين ارادوا ممارسة الحق الطبيعي في الاكل و الشرب وجدوا انفسهم محاصرين قضائيا و اعلاميا من قبل"المسلمين"..
من يفتح النقاش الحقيقي المخنوق..من يقول للناس ان الدين اليوم زيف وبضاعة.. لا احد ..يبقى المجال مفتوحا للجميع لتفريج الكرب النفسية ...
ـ هل حقيقة لا اكراه في الدين كما يردد الجاهلون بان الاية المذكورة منسوخة باية الحرب علي المرتدين.
ـ هل رؤية فعل الاكل و الشرب استفزاز للصائمين حقيقة ام الفكرة المسبقة ان كل "كحل الراس" مسلم بالفطرة و المولد والقانون. لا خيار له و لا مفر له في عهد الفيزا اذا قام بتحديث فكره وبدل معتقده سوى النفاق او الرجم.
ـ من يستفز من... الجائع العطشان السعيد بجوعه بعطشه ام الآكل والشارب مسجونا في غرفته الخائف على نفسه.
ـ لماذا لا تقوم الدنيا على الصائمين غير المصلين و"العاريات الكاسيات" و الظالمين سارقي اموال الناس ووووو...
في انظار"كودو" على الاقل اطلقوا سراح الاحرار الشجعان..وليترك الحكم للتاريخ و قدر الحرية اللازم...
إنتهى المقال السخيف لمن يتزعمون الثورات وهذه الصورة التي ذيل بها
رمضان يمضي لحاله كما مضي رماضانات قبله..بعضهم فرح بالحسنات و "دوبل روشارج" النافعة للاستفادة من نعيم الجنان..اما الحالمون الذين ارادوا ممارسة الحق الطبيعي في الاكل و الشرب وجدوا انفسهم محاصرين قضائيا و اعلاميا من قبل"المسلمين"..
من يفتح النقاش الحقيقي المخنوق..من يقول للناس ان الدين اليوم زيف وبضاعة.. لا احد ..يبقى المجال مفتوحا للجميع لتفريج الكرب النفسية ...
ـ هل حقيقة لا اكراه في الدين كما يردد الجاهلون بان الاية المذكورة منسوخة باية الحرب علي المرتدين.
ـ هل رؤية فعل الاكل و الشرب استفزاز للصائمين حقيقة ام الفكرة المسبقة ان كل "كحل الراس" مسلم بالفطرة و المولد والقانون. لا خيار له و لا مفر له في عهد الفيزا اذا قام بتحديث فكره وبدل معتقده سوى النفاق او الرجم.
ـ من يستفز من... الجائع العطشان السعيد بجوعه بعطشه ام الآكل والشارب مسجونا في غرفته الخائف على نفسه.
ـ لماذا لا تقوم الدنيا على الصائمين غير المصلين و"العاريات الكاسيات" و الظالمين سارقي اموال الناس ووووو...
في انظار"كودو" على الاقل اطلقوا سراح الاحرار الشجعان..وليترك الحكم للتاريخ و قدر الحرية اللازم...
إنتهى المقال السخيف لمن يتزعمون الثورات وهذه الصورة التي ذيل بها
شكرا اخي على التنوير جزاك الله خير جزاء ابن الكلبة يتكلم باسم المغاربة الاحرار
ردحذف