ثورة السكاكين بعد ثورة العشرين، أو حين يحمي الشعب نفسه من همجية الشعب.
أنشأ حوالي 144 ألف مغربي صفحة تحت عنوان : " مغاربة ونفتخر "، رابطها : www.facebook.com/maroccc
وتعد أكبر صفحة مغربية بالفيسبوك، حيث أنها تمثل نسبة كبيرة من الشباب المغربي، وترتكز مطالبها الأساسية في محاكمة حركة 20 فبراير، وعلى رأسها أسامة لخليفي الذي وصفته الصفحة بالملحد وأصدقائه وكالين رمضان دائما كما جاء في الصفحة.
وتعد أكبر صفحة مغربية بالفيسبوك، حيث أنها تمثل نسبة كبيرة من الشباب المغربي، وترتكز مطالبها الأساسية في محاكمة حركة 20 فبراير، وعلى رأسها أسامة لخليفي الذي وصفته الصفحة بالملحد وأصدقائه وكالين رمضان دائما كما جاء في الصفحة.
بالإضافة إلى هذا المطلب تطالب كذلك برأس " الحربة " سعيد بن جبلي، " صاحب هواية الحديث إلى الكمرات ولو كان على حساب الوطن " .
الصفحة تحث الشعب المغربي على مقاطعة حركة 20 مارس، لأنها تضم فقط 32 ألف مشترك والذي لا يشكل حتى أقل من ربع عدد مؤسسي صفحة " مغاربة و نفتخر" .
" مغاربة و نفتخر " حذرت كذلك وزارة الداخلية من مغبة منح المنظمين رخصة لأنها بذلك حسب بيان مؤسسي الصفحة " سوف ترتكب جريمة كبرى " و ترى نفسها " الأحق بالدفاع عن وطننا ". لذلك قررت المجموعة الجديدة " أننا سوف نخرج نحن من نكن الحب الكبير لملكنا وليست وراءنا أي مخابرات ولا أي جهة . سوف نخرج وسوف نكون الأغلبية وسوف نرتكب مجزرة بحق وكالين رمضان وبحق من يريدون الفتنة " .
صفحة " مغاربة و نفتخر " ليست ضد تغيير الفساد والإضطهاد في المغرب كما أنها مع الخروج السلمي في أي وقت للمطالبة بتغيير المنكر والظلم، لكنها ترفض الخروج تحت قيادة خونة ووكالين رمضان وخصوصاً في هذه الظرفية التي تريد منها دول عدوة لوطننا الحبيب زعزعة إستقراره، حسب ما جاء في البيان .
المؤسسون يرون المسيرة لن تأتي إلا بالخراب سواء للممتلكات العامة أو الخاصة، فقد بدى جلياً من خلال المسيرات السابقة أن " منظميها أشخاص غير قادرين على تحمل مسؤولية عملهم " .
لقد سبق أن نبهنا أن الخاسر الأكبر في هذه المسيرات سيكون الشعب نفسه، وخاصة المغلوبين على أمرهم، فهم لا يملكون إلا الفتات، والمسيرة تأتي على ما بقي لديهم، لكن المسيرات نظمت، وذهبت ضحيتها عدة أرواح، فضلاً عن الممتلكات العامة والخاصة ...
لقد سبق للراحل الحسن الثاني أن قال في إحدى خطبه أنه في حال ما إذا ثار عليه ثلث الشعب، فإنه سيعطي أمره للثلثين الباقيين للتكلف بأمر الثلث الخارج عن الطوع، وهي بالذات الفكرة التي تقوم عليها حركة مغاربة ونفتخر، لأنها قدرت حجم الدمار الذي لحق بأناس ليس لهم لا في العير ولا في النفير، لذلك قررت أن تكون الناطق باسمهم، ونعم الناطق.
غير هو أحسن تخرجوا بالزراوط ماشي بالسيوفق، ما بغينا دم، وعطيو غير للرجلين، ماتديروش كيما كيديرو السيمي للمعطلين، كينزلو عليهم للراس ديريكت، واقيلا باش يحيدو ليهم فكرة الإعتصام من المخ . الأفضل تركهم ينظموا مسيرتهم، والإكتفاء بمراقبتهم، بحيث في حال قيام أي سلكٌوط بالتخريب ديرو لطاسيلتو يد من الفوقانيق، حتى يتعلم آداب المسيرة، والإحتجاج بطريقة سلمية، وأقترح على هذه الحركة الجديدة أن تعمل على مدار العام، فنحن بحاجة ماسة لخدماتها كل سبت وأحد ، بعدما تنتهي مباريات كرة القدم، حيث أن أغلب الحافلات والسيارات تفقد زجاجها، لذلك علينا كمغاربة و نفتخر أن نحارب هذه الظاهرة على مدار السنة .
تأتي هذه الخطوة بعد الحياذ السلبي الذي نهجه البوليس المغربي، الذي لم يتدخل إلا لماماً، والنتيجة كانت فادحة، فلو أنهم اعتقلوا رؤوس الفتنة هؤلاء، قبل المسيرة لما وقع ما وقع، لكن التساهل خلاهم غير كاتدور ليهم فالخوا، يكولو غانظمو مسيرة، سيْروا غير راسكم بعدا، واطردوا الأحزاب الصغرى التي تركب عليكم لتحقيق مطامحها ...
إن المسيرة أو الوقفة التي نحتاجها فعلا، يجب تحديد مكانها في جهة واحدة، يجب قطع الطريق على عباس الفاسي ووزراؤه من دخول مكاتبهم، فلا فائدة ترجى منهم، فالأفضل أن يعودوا لأحزابهم، ويتكونوا من جديد، هذا إن كانت أحزابهم التي فرختهم أهلاً لتأهيلهم، فقد استنجد غريق بغريق.
الصفحة تحث الشعب المغربي على مقاطعة حركة 20 مارس، لأنها تضم فقط 32 ألف مشترك والذي لا يشكل حتى أقل من ربع عدد مؤسسي صفحة " مغاربة و نفتخر" .
" مغاربة و نفتخر " حذرت كذلك وزارة الداخلية من مغبة منح المنظمين رخصة لأنها بذلك حسب بيان مؤسسي الصفحة " سوف ترتكب جريمة كبرى " و ترى نفسها " الأحق بالدفاع عن وطننا ". لذلك قررت المجموعة الجديدة " أننا سوف نخرج نحن من نكن الحب الكبير لملكنا وليست وراءنا أي مخابرات ولا أي جهة . سوف نخرج وسوف نكون الأغلبية وسوف نرتكب مجزرة بحق وكالين رمضان وبحق من يريدون الفتنة " .
صفحة " مغاربة و نفتخر " ليست ضد تغيير الفساد والإضطهاد في المغرب كما أنها مع الخروج السلمي في أي وقت للمطالبة بتغيير المنكر والظلم، لكنها ترفض الخروج تحت قيادة خونة ووكالين رمضان وخصوصاً في هذه الظرفية التي تريد منها دول عدوة لوطننا الحبيب زعزعة إستقراره، حسب ما جاء في البيان .
المؤسسون يرون المسيرة لن تأتي إلا بالخراب سواء للممتلكات العامة أو الخاصة، فقد بدى جلياً من خلال المسيرات السابقة أن " منظميها أشخاص غير قادرين على تحمل مسؤولية عملهم " .
لقد سبق أن نبهنا أن الخاسر الأكبر في هذه المسيرات سيكون الشعب نفسه، وخاصة المغلوبين على أمرهم، فهم لا يملكون إلا الفتات، والمسيرة تأتي على ما بقي لديهم، لكن المسيرات نظمت، وذهبت ضحيتها عدة أرواح، فضلاً عن الممتلكات العامة والخاصة ...
لقد سبق للراحل الحسن الثاني أن قال في إحدى خطبه أنه في حال ما إذا ثار عليه ثلث الشعب، فإنه سيعطي أمره للثلثين الباقيين للتكلف بأمر الثلث الخارج عن الطوع، وهي بالذات الفكرة التي تقوم عليها حركة مغاربة ونفتخر، لأنها قدرت حجم الدمار الذي لحق بأناس ليس لهم لا في العير ولا في النفير، لذلك قررت أن تكون الناطق باسمهم، ونعم الناطق.
غير هو أحسن تخرجوا بالزراوط ماشي بالسيوفق، ما بغينا دم، وعطيو غير للرجلين، ماتديروش كيما كيديرو السيمي للمعطلين، كينزلو عليهم للراس ديريكت، واقيلا باش يحيدو ليهم فكرة الإعتصام من المخ . الأفضل تركهم ينظموا مسيرتهم، والإكتفاء بمراقبتهم، بحيث في حال قيام أي سلكٌوط بالتخريب ديرو لطاسيلتو يد من الفوقانيق، حتى يتعلم آداب المسيرة، والإحتجاج بطريقة سلمية، وأقترح على هذه الحركة الجديدة أن تعمل على مدار العام، فنحن بحاجة ماسة لخدماتها كل سبت وأحد ، بعدما تنتهي مباريات كرة القدم، حيث أن أغلب الحافلات والسيارات تفقد زجاجها، لذلك علينا كمغاربة و نفتخر أن نحارب هذه الظاهرة على مدار السنة .
تأتي هذه الخطوة بعد الحياذ السلبي الذي نهجه البوليس المغربي، الذي لم يتدخل إلا لماماً، والنتيجة كانت فادحة، فلو أنهم اعتقلوا رؤوس الفتنة هؤلاء، قبل المسيرة لما وقع ما وقع، لكن التساهل خلاهم غير كاتدور ليهم فالخوا، يكولو غانظمو مسيرة، سيْروا غير راسكم بعدا، واطردوا الأحزاب الصغرى التي تركب عليكم لتحقيق مطامحها ...
إن المسيرة أو الوقفة التي نحتاجها فعلا، يجب تحديد مكانها في جهة واحدة، يجب قطع الطريق على عباس الفاسي ووزراؤه من دخول مكاتبهم، فلا فائدة ترجى منهم، فالأفضل أن يعودوا لأحزابهم، ويتكونوا من جديد، هذا إن كانت أحزابهم التي فرختهم أهلاً لتأهيلهم، فقد استنجد غريق بغريق.
عن حسن الخباز ـ هبة بريس ـ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق