11 يونيو 2011

فلم جديد : اللقاء السري، عفواً السحري لنادية ياسين في أثينا

فلم جديد : اللقاء السري، عفواً السحري لنادية ياسين في أثينا  
إنه فلم مشوق تناقلته عدة منتديات ومواقع إلكترونية وهو يصور صوراً مخلة للالة ندية ياسين (إبنة الشيخ الأمجد أمير الإمارة والمنهج)، رضي سيدي عبد السلام عليها، وهي في سفرية وخلوة مع شخص غير زوجها (يدعى يوسف العلوي السليماني، غير صديق الدراسة صافي !!!)، أثناء رحلة حميمية خاصة باليونان حيث أدت الإبنة والزوجة المصونة ثمن التذاكر والإقامة من مدينة أكادير لتبعد عنها الأنظار !!!، رغم تشدقها وأبوها وجماعتها بالشريعة الإسلامية، التي تحرم سفر المرأة عموماً بدون محرم، فبالأحرى المتزوجة، وهي نجلة شيخ يدعون أنه متضلع في الأمور الدينية، وحرم زوج يتباهى بتطبيق الشريعة، وقيادية وناشطة في جماعة إسلامية تعطي رجالها ونساءها دروس في الدين والأخلاق والسياسة، وتطالب بالإمارة وأضعف الإمان، بالجمهورية الإسلامية.  
لكن لا نظن أنهم يعرفون مثلنا نحن المسلمين العاديين، الذين يصفوننا بالمسلمين من الدرجة الثانية، لئلا نقول الكافرين !!!، الذين لا يؤمنون بنبيهم سيدي عبد السلام رضي الله عنه وأرضاه، أن السنة الصحيحة دلت على أنه لا يجوز للمرأة أن تسافر بلا محرم ، وهذا يشمل السفر الطويل والقصير عند جمهور أهل العلم، إلا عندهم، وأن كل ما سمي سفراً مُنعت منه المرأة إلا مع محرم. روى البخاري ومسلم عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (لاَ تُسَافِرْ الْمَرْأَةُ إِلاَّ مَعَ ذِي مَحْرَمٍ، وَلاَ يَدْخُلُ عَلَيْهَا رَجُلٌ إِلاًَ وَمَعَهَا مَحْرَمٌ. فَقَالَ رَجُلٌ : يَا رَسُولَ اللهِ، إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أَخْرُجَ فِي جَيْشِ كَذَا وَكَذَا، وَامْرَأَتِي تُرِيدُ الْحَجَّ. فَقَالَ : اخْرُجْ مَعَهَا). فما رأي شيخهم ونبيهم، وصاحبه الجوج عفواً الزوج، وصحابتهم، رضي سيدي عبد السلام عليهم أجمعين، ومن تبعهم باللا إحسان إلى يوم الدين، في هذا الفلم الشيق الذي يصور أحداث سرية بالمغرب بدأت علنية على متن الخطوط الملكية المغربية، لتنتهي غرامية باليونان.
الفلم من إنتاج وإخراج أكورا بريس، سينال عدة جوائز عالمية نذكر منها جائزة أحسن فلم يفضح الجماعة، وأحسن فلم في الطعن والنقد، وأحسن فلم مكذب، (حقيقي لكنهم سيكذبونه كعادتهم)، وأحسن فلم سيدافع فيه الصحابة عن البطلة أم مؤمناتهم، وأحسن فلم سيخرج فتوى " حرام علينا حلال عليهم ". وهلما جرى ...
دايرة ايديا في ايديه الحبيب ديالي... حارس محراب أكورا حسدني فيه    الحبيب ديالي
عنوان الفلم الأصلي من إخراج أكور بريس، " ها المعقول : " للا فقيهتي ندية ياسين في أحضان يوسف العلوي السليماني بالحجة والدليل ".
للا فقيهتي كبيرة اليونانيات المؤمنات، أخوات الآخرة، القانتات العابدات، الجمهوريات الخلافيات (من الخلافة) الوالدة والجدة، التي اصطفتها الجماعة حتى تكون تاء تأنيث النطق باسم الجماعة، وتنافس فتح الله أرسلان وتربك حساباته السياسية والتنظيمية، لا تنطق الحق إلا سهواً حتى تستغفل بعلها الوفي، الذي كان مدفوناً في الكثبان الرملية بالراشيدية حتى يُخلص جسده من الشحوم والروماتيزم الزائد ويعود ممشوق القوام للتي ارتضاها لنفسه يوماً حتى يكون بعلاً لابنة كبير القوم والقومة...
يعرف شعب " أكورا "، أن حارس المقدس بواب محرابها الذي لا يدخله إلا المطهرون لا يملك من حطام الدنيا الفانية إلا صِدْقَهُ وحِجِّيتَهُ في معركة اللغو ولهذا سيتكلم بالمكتوب الواضح ويعطي تفاصيل التي راودت فتاها عن نفسه، فمن يكون يوسف ؟.
يوسف السليماني العلوي ابن محمد السليماني العلوي عضو مجلس الإرشاد
هو يوسف بن محمد العلوي السليماني، أحد صحابة عبد السلام ياسين، رجل عاش بين مراكش وأكادير وفرنسا والبيضاء، يكبر ندية ياسين بأربع سنوات، مقاول ومدبر مقاولاتي فاشل، حياته المهنية بعدما حصل على الإجازة لم تكن ناصعة، مُهْمِل لعمله، كسول، لكنه ممشوق القوام، درس إلى جانب ندية ياسين بالبعثة الفرنسية، يسحر بلغة الكلام، إهماله لعمله وطرده من شركة بأيت باها بأكادير، تَسمّمت علاقته بزوجته التي حملت أبناءها الخمسة إلى البيضاء لتستقر عند أهلها، في نفس الفترة عاد الرجل إلى محراب الجماعة وإلى أثون حبه القديم....
لقد فرقت الدنيا بينهم ولكنهم عادوا إلى بعضهم، وتواعدوا على أن يخلدوا ذكرى العودة والحق فيها خارج المغرب، فكيف مارسوا حق العودة إلى زمن الحب في أثينا ؟.
يوسف وندية في جو شاعري
بعد ثلاثين عاماً عادت الحرارة إلى قلب الجدة واشتاق جسدها للذي داعب الخصلات في غفلة من إكليروس الخلافة، لقد تكلفت للا فقيهتي بكل شيء، أدت من مالها الخاص الطائرة والإقامة من أكادير والبيضاء إلى أثينا ذهاباً وإياباً، ولم يتجاوز الأمر 7.800 درهم، كما تكلفت من مالها الخاص بمصاريفها ذهاباً وإياباً للذي ارتضته خليلاً لها البيضاء أثينا، وأثينا مدريد، مدريد غرناطة، غرناطة البيضاء التي كانت 16.700 درهم.
شهود الدنيا… شهود الآخرة…
الذهاب كان يوم 3 ماي 2006، على الساعة الحادية عشر و20 دقيقة، يوسف قد وصل باكراً من أكادير قام بالإجراءَات لوحده بعيدا عنها، لأنها لم تكن لوحدها.
ركبوا الطائرة وبعد أربعة ساعات و20 دقيقة وصلت الطائرة إلى روما، وفي تمام الساعة التاسعة و25 دقيقة غادرت الطائرة مطار روما إلى حيث الماخور الإسلامي بأثينا التي وصلها العشاق 30 دقيقة بعد منتصف الليل، ومباشرة إلى " فندق بارك "، اليوناني للمشاركة في الدورة الرابعة للمنتدى الإجتماعي الأوروبي.

واثقي الخطوة ... بعيدا عن المنتدى الاجتماعي الأوروبي بأثينا
وجدت ندية ياسين ويوسف العلوي السليماني في فندق بارك الفلسطينية/ الأردنية/ الفرنسية أمينة سر فحشائها التي تعيش في مدينة ليون الفرنسية، المتزوجة من إبن عمها ياسر إبن مدينة المحمدية، عودة الجدة إلى صباها بعيداً عن الأب الشيخ والزوج الشيباني
بعيدا عن الشيباني في ميناء أثينا الترفيهي
كان من أسعد لحظاتها في السنوات الأخيرة فعاشت ثلاث ليال في حضن العاشق المعشوق وزارت بمعيته بوابة أثينا البحرية وحدائق الإغريق ولا أعرف لماذا لم تزر ساحة " أكورا "
الحبيب (يوسف) بين المعشوقة (ندية) وأمينة السر صفاء الساتري
 ربما منعتها كاتمة سرها صفاء الساتري، حتى لا يطالها طيف حارس المقدس بواب محراب " أكورا "، الذي لا ينطق إلا الحق حتى ولو تغاضى سهواً عن الباطل إلى حين.....
وثيقة السفر من وكالة الأسفار الموجودة ب 1 شارع الجيش الملكي أكادير وتكلفت بالأداء بأمر من ندية ياسين مريم العذراء من أخوات الآخرة بالجماعة.

الوثيقة الخاصة بندية ياسين

الوثيقة الخاصة بيوسف العلوي من نفس الوكالة

هناك تعليقان (2):

  1. "يوم السفر إلى أثينا كان يوم أربعاء لكن الحجز فرَّقَ بينهم في الطائرة هي كان مقعدها "ف. واحد وعشرين" وهو كان مقعده "أ.ستة" لكنهما تفاهما مع ركاب أجانب من أجانب من أجل الجلوس معا"!!
    وأين دليل هذا الادعاء..؟! ثم أين المعلومات عن المرأة الثانية التي كانت معهم؟!! لماذا السكوت عن هذا إن كنتم تدعون نشر الحقيقة؟! بل أكثر من هذا لماذا "اضطررتم" إلى اللعب في الصور بشكل طفولي؟؟؟؟؟!!!! أليس هذا من باب "يكفيني منك يكفوني"؟! (وهذا الأمر يمكن لأي واحد أن يتأكد منه، مثلا بتكبير الصورة على مستوى اليد التي تظهرالمدعى عليها وكأنها تلامس الآخر كما تمني أصحاب الادعاء)
    هذا ليس دفاعا عن أحد، لكني "ماشي حولي!!"...وأعتقد أن مشروع العدل والإحسان أكبر من أبيها المؤسس نفسه فأحرى من دونه..!!

    ردحذف
  2. من علي يقول...
    السلام عليكم
    إلى صاحب الرد الأول !!!، أولاً أتعجب لكل عدلي يكتب رداً في جميع المواقع ويكذب ويقول أنا لست ...، أو أنا لا أدافع على ...، ومن هنا تظهر الأخلاق الإسلامية التي يدعون، ومن هنا يظهر أنهم يتحاشون الإنتماء إلى الجماعة وهذا كذب ونفاق. واسمحي لي أن أقول لك أنه من كلامك يظهر أنك عدلي وتقول " هذا ليس دفاعاً عن أحد، لكني ماشي حولي ". أسيدي حنا اللي حوالة، وعملاء، ومخزن وكفار كل شيئ، وعند ربكم تقتسمون.
    لو كنت متتبعاً للأحداث، ورغم أنك لست بحولي، لما تحدثت عن أشياء تافهة مثل، أرقام مقاعد الطائرة، لأن صاحب الصور لو لم يكن متأكداً من ذلك وربما سافر معهم في نفس الطائرة ويعرف من أدى ثمن التذاكر ومن أكد الحجز، وربما هو من تنازل عن المقعد لتجلس لالة ندية بجانب سيدنا يوسف، ومرة أخرى ربما حجز غرفة بجانب الغرفة التي اقتسماها بالفندق وربما له تسجيلات عن ليلة المعركة !!!، وأكيد أنه تتبع هذه القصة الغرامية من أولها إلى آخرها، لما خاطر بنفسه ومستقبله ليأتينا بهذه القنبلة الهيروشيمية !!!.
    وأما عن معلومات المرأة الثانية التي كانت معهما؟. فيظهر أنك مرة أخرى أسيدي لست متتبع ولا تعرف أن صاحب موقع أكورا بريس، وهو صاحب جميع الصور والمعلومات الدقيقة الواقعية والحقيقية والدامغة ووو...، أتى باسمها وجنسيتها، وأين ولدت، وسنها، وإسم زوجها المغربي وعدد أطفالها وعنوانها بفرنسا بل حتى عنوان عائلة زوجها بالمغرب، وأين تعمل بفرنسا ونوع سيارتها ورقمها !!!، هل يكفيك هذا ؟.
    ثم حين تقول : " اضطررتم إلى اللعب في الصور بشكل طفولي؟ ...، وقلت أن هذا الأمر يمكن لأي واحد أن يتأكد منه (أي لحوالة)، مثلاً بتكبير الصورة على مستوى اليد التي تظهر المدعى ( ...)، عليها وكأنها تلامس الآخر كما تمنى أصحاب الادعاء " ( ...) والسحور هذا. أقول لك أولاً الموقع هذا لم يضطر للعب بالصورة لأنه ليس هو الموقع الذي نشر الصور، لكننا ليسنا حوالة، ولو كنت متتبع للأحداث مرة أخرى لعرفت أنه نقل الخبر وبس، وأنه لا شك يعرف أن صاحب موقع أكورا بريس متيقن من أن الصور، وبأنها ليست مفبركة، وله صور أخرى مخلة، وينتظر رد الفعل ليفرقع الرمانة (موقع أكورا بريس طبعاً)، وقد تحدانا، وتحداك بعد أن تحدى لالة ندية ياسين بأن تذهب إلى أي تقني في العالم، لم يقل المغرب وبس بل العالم، وإذا كانت مفبركة ما عليها سوى اللجوء إلى القضاء، وهذا هو نور العقل والتحدي الكبير. فهل يعقل أن إنسان يرى نفسه تعرض للإهانة والفضح والتشهير أمام العالم ولا يلجأ إلى القضاء لأخذ حقه ؟، فكر جيداً في هذا وفي تحدي صاحب موقع أكورا، وهو بالمناسبة ليس مجهولاً لأنه صحفي معروف ولو كنت متتبع، لعرفت أنه كان يعمل في جريدة الصباح ثم المساء، وأعطيك حتى إسمه : الحسين يزي، وندية تعرف كل الحقيقة المرة وتعرف أكثر من هذا، ومع ذلك نطلب الله أن يسترها، ولا نريد لها المزيد، رغم أنها ربما تعرف الشريعة وشرع الله الذي يأمرنا بأن لا نتساهل ولا نرأف بالزاني والزانية، وأمرنا بأن نرجمهما حتى الموت وعلانية ( يعني التشهير بهما) وذلك للحد من هذه الرذيلة وليكونا عبرة، إذن التشهير جائز هنا، ومن يقول أن صاحب موقع أكورا خالف شرع الله، بإشهار هذه الفضيحة، فهو المخالف وهو من يدافع ويشجع عن الزنا، فرغم أن صاحب الموقع ليست له السلطة القضائية لمتابعتهما بجريمة الزنا، لكنه استعمل السلطة التي يملك، وهي السلطة الرابعة (الصحافة) واستعملها للتشهير بهما من باب، يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ، كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللهِ أَن تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ، ومن باب من رأى منكم منكراً ...
    يا أخي ربما أنت كذلك ترى النبي صلى الله عليه وسلم في أحلام اليقظة، كما يدعون ؟، ربما أنت متفق مع الفتوى التي قال فيها سيدي عبد السلام بأن الفتاة يجوز لها أن تكذب على والديها وتسافر إلى مدينة سلا لتلتقي بالشيخ ؟ (عندي شريطه)، ربما أنت كذلك متفق على أن سيدي عبد السلام نبي، مع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو آخر الأنبياء، وربما أنت كذلك متفق أن سيدي عبدالسلام له قصر في الجنة بالقرب من النبي محمد صلى الله عليه وسلم، (أستغفر الله)، وأخيراً أظن أنك من أصحاب القومة وأصحاب الجمهورية الوهمية !!!. وأنا عندي جميع الأشرطة الغير مفبركة على كل ما قلته لك في الأخير عن الفتاوي.
    أخي أحترم رأيك لكني لست متفق تماماً معك ومع الجماعة، وأقول لك كفاني فيك يكفوني كما قلت أنت استهزاءً وزوراً، وأنا أقولها حقاً وفي محلها، فهل من مزيد لتقتنع أم أنك ملقح بمصل العدل والإحسان ؟؟؟. إتقي الله في نفسك، وخدم عقلك شوية، واعترف واستغفر لربك، ولا تتبع أهواء شياطين الإنس.

    ردحذف