7 يوليو 2011

إلى حركة 20 اسْكَاكْرِيَةْ وَطَالِبَانِيَة فَبْرَايْرِيَة

إلى حركة 20 اسْكَاكْرِيَةْ وَطَالِبَانِيَة فَبْرَايْرِيَة
قبل أن ندخل في صميم موضوعنا الذي يهم اسْكَاكٌرية الذين يفضحهم الأكوري بواب محراب أكورا، وجبت الإشارة إلى أن حركة 20 اسْكَاكْرِيَةْ وَطَالِبَانِيَة فَبْرَايْرِيَة بنهجها الديموخرافي وخَرِّيفِا أو حَرِّفِيهِا الذي لا محل له من الإعراب في الساحة السياسية الوطنية، بل عند كل الطبقة الشعبية الوطنية، وصديقه في الكفاح العدمي أمين الذي كلامه ينم عن مستواه في المواطنة، وصاحبته الرجعية المتطرفة في حقوق المواطنة  

وصبيانهم أكلة رمضان والشواذ وبالحجة والبرهان (أنظروا الشريط أسفله)، وعدوتهم/أختهم إلى حين، جماعة الإثم والعدوان والفرج المسبل المقدس، والوهم وخرافة مشاهدة الرسول صلى الله عليه وسلم في اليقظة، الذين كلهم يختبؤون تحت مسمى حركة 20 اسْكَاكْرِيَةْ وَطَالِبَانِيَة فَبْرَايْرِيَة، ويقومون بأعمال وأفعال صبيانية قديمة، وشطحات مرضية/نفسية في منابر إعلام دول عدوة، (رغم أنها في صالح المغرب والمغاربة الأحرار والإصلاح الديمقراطي والتغيير الهادئ)، تخدش مشاعر جموع المواطنين وتنال من كرامتهم، يجب عليهم أن يفهموا أننا معشر البلطجية الشماكرية المرتزقة ونفتخر لأننا لسنا خونة الله والوطن والملك، نعرف أنهم كانوا يظنون أن " العصيدة باردة "، ولم يؤمنوا بالإستثناء المغربي، واستعدوا بكل ما أوتوا لكي يطيحوا بالملكية ويواكبوا حكم المغرب على هواهم، لكنهم كانوا أغبياء لأنهم لم يضربوا حساب 98 % من المغاربة الحقيقيين (البلطجية الشماكرية المرتزقة، ويفتخرون لأنهم ليسوا خونة الله والوطن والملك) الذين صوتوا بنعم للدستور، والذين يجب قتلهم للنيل بالملكية وحكم البلد. ونقول لهم هل نسيتم ما قاله المغفور له الملك الحسن الثاني  في إحدى خطبه : " ركن بيت المغاربة من حجر وسقفه من حديد فهبي يا رياح "، فهبوا يا 20 اسْكَاكْرِيَةْ وَطَالِبَانِيَة فَبْرَايْرِيَة، ستهدأ العاصفة وسنراكم تتساقطون كالجردان في المصيدة.
والآن مع موضوعنا للأكوري بواب محراب أكورا :
أسْكَاكْرِيَةْ الإعلام وخلاياهم المخمورة في قلاع لمزاليط أبناء المقاومة 
بعد أن هزمهم الشعب الذي فاضت به شوارع المغرب لم يجد أسكاكرية الإعلام وحماتهم من مخازنية الخلايا الإعلامية المخمورة غير توجيه سهامهم لتحقير الشعب الذي يخرج للشارع حتى تحتكره 20 فبراير لكي يلهفوا على خاطرهم ميزانيات السكوبي الإعلامي.
أسكاكرية الإعلام يرون كل شيء وضاء في شارع 20 فبراير وكل شيء تافه في شارع 9 مارس المرتزقة ب 100 درهم شماكرية بلطجية ومزاليط.
نعم بلطجي وشماكري ومرتزق ولكن ثابت على الإنتماء للمغرب، وسوف يواجه الغزاة الآثين من آثون الخلافة اليوم وغداً، مزاليط ولكننا الشعب الذي تفتقدون.
مخازنية الخلايا الإعلامية المخمورة عودونا على نشر الخطط الأمنية في المواقع المعلومة حتى تعلمها 20 فبراير على تيساع وتتحرك على الأرض من أجل وضع الخطط البديلة لأنهم ما قادين على اثقل، إللي ثقالت عليكم وعلا إعلامكم قادين بها الذين سميتموهم امزاليط، لكنهم يخجلون من دمع أمهاتكم وسيبيتون جوعى حتى يستعدوا للمواجهة القادمة ويضربوكم بنعالهم البلاستيكية قبل أن يعودوا حفاتًا إلى حيث يتحصنون ضد التتار وضد هولاكو والماغول.
عندما وصل اهجيج القومة إلى ساحة المقاومة في ابن مسيك تطوع أحد النكرات وقال هذه ساحة المقاومة سنعتصم فيها إلا إذا لم يفسح لنا البوليس الطريق ويزيل عنا لمزاليط الذين يرفضوننا، ونسي أنهم أبناء المقاومين الذين كانوا لهم من الرابضين، فليعودوا إلى آبائهم وليسألوهم لماذا لم يكونوا من المقاومين. 
لا يمكن أن تنال شرف الإنتماء إلى مغرب المقاومة وأبوك السياسي كان موالياً للإستعمار وكان يلعب البيانو ويشرب الشامبانيا ودرس أولاده في البعثات الأجنبية تيمناً بالاستعمار وصحبه. والآن يدين بدين القومة حتى يستغفلنا فنحن له بالمرصاد سلاحنا جوعنا ونعالنا نضرب بها وإذا سقطنا يضرب بعضنا بنا، نصد الغزاة حتى يسقط مشروع هولاكو وصبيته من أسكاكرية الإعلام وخلاياهم الإعلامية المخمورة.
مزاليط ولكننا الشعب الذي تحتقرون وتفتقدون نحن سر الشرعيات ولغز صلابة المؤسسات المتجدر في الدروب والأزقة العتيقة بعيداً عن إعلامكم وخلاياكم المخمورة التي لا تفهم لغونا.
الزنديق نجيب شوقي مؤسس ومنسق حركة 20 اسْكَاكْرِيَةْ وَطَالِبَانِيَة فَبْرَايْرِيَة يدافع عن الإجهار بالإفطار في رمضان  


وهذه مغربية حرة تصفه بالشاذ جنسيا على الهواء مباشرة

 
بلطجية وشماكرية ومرتزقة ونفتخر لأننا لسنا خونة الله والوطن والملك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق