22 أغسطس 2013

الكامرة الخفية " واقيلا هو !!! "

الكامرة الخفية " واقيلا هو !!! "
هذا مزيج ومقتطفات شعرية متنوعة، تتماشى مع أحد الرويبضة وأتباعه، ولا شك أن كل لبيب عند فراءتها سيتعرف عليه !!!.

أيشعر حزب الجــهم ذاك المـضلــل ¤¤¤¤ بأني حرب للعدى غير أنكل
وَتـشـن عـليهـم غـيرتي وحـمــ
يتــي ¤¤¤¤ لدين الهدى غارات أشوس مقبل
نبذ الكتاب وراء ظــهــر واقتــــدى ¤¤¤¤ شيخ الضلالة للصفات يعطل
الـحــق أثـبــتهــا تـعــالــــى جــــده ¤¤¤¤ والتيس ينكرها فجن يقبل
وعـقـيدة المــلعـون أن المــصـحف ¤¤¤¤ المكتوب منبوذ تطوه الأرجل
ما قالــت الكــفــار مـثـــل مقــالـــه ¤¤¤¤ وكذا اليهود ولا النصارى الضلل
آل الجـــحـود بـــه إلـى واد لــظـى ¤¤¤¤ للغاية السفلى فبئس الموئل
جَدتُ سَــفيهَ القومِ من سُـــوءِ رأيِه ¤¤¤¤ إذا قيـلَ : خَفْ من قادرٍ فوقَنا، هَزي
وهلْ يَنفَــعُ الوشيُ السَّحيبُ مضلَّلاً ¤¤¤¤ بظ وإن ذُكرَتْ، في القوم، شيمتُه خُزي
ورَابَني منهُ تَرْكُ الجاحدينَ سُــدًى ¤¤¤¤ لم يُفْجَعوا برؤوسٍ منذُ أزْمان خَيرٌوشرٌّ
فالأكثرون بمبدعات عقولهم نبذوا ¤¤¤¤ الهدى فتنصروا وتهودوا
منـهم أنـاس في الضـلال تجـمـعوا ¤¤¤¤ وبسب أصحاب النبي تفردوا
قـد فارقـوا جـمـع الهـدى وجماعة ¤¤¤¤ الإسلام واجتنبوا التقى وتمردوا
بالله يـا أنـصار دين محـمد نوحـوا ¤¤¤¤ على الدين الحنيف وعددوا
لـعـبـت بـديـنكــم الروافـض جهرة ¤¤¤¤ وتألفوا في دحضه وتحشدوا
نصبوا حبائـلـهـــم بـكـل مـكــيــدة ¤¤¤¤ وتغلغلوا في المعضلات وشددوا
ورموا خيار الخلق بالكذب الــذي ¤¤¤¤ هم أهله لا من رموه وأفسدوا
نقضوا مراتب هن أشرف منصب ¤¤¤¤ في الفخر من أفق السماء وأمجد
لــو أن أمـر المـــسـلـمـيـن إلـيــهم ¤¤¤¤ لم يبق في هذي البسيطة مسجد
وـلو اسـتطاعوا لا سـعت بمرامهم ¤¤¤¤ قدم ولا امتدت بكفهم يد
لـم يــبق للإسـلام ما بـين اـلـورى ¤¤¤¤ علم يسود ولا لواء يعقد
علقوا بحـبل الـكفر واعتـصموا به ¤¤¤¤ والعالقون بحبله لم يسعدوا
هجموا على سبـل الهدى بـعقولهـم ¤¤¤¤ ليلا فعاثوا في الديار وأفسدوا
صــم إذا ذكـر الحـديـث لــديــهــم ¤¤¤¤ نفروا كأن لم يسمعوه وعردوا
واضرب لهم مثل الحمير إذا رأت ¤¤¤¤ أسد العرين فهن منهم شرد
وأشــدهـم كــفـرا جـهــول يـدعـي ¤¤¤¤ علم الأصول وفاسق متزهد
لا شك أنكم تعرفتم عليه وعلى حزبه !!!، ولا أطيل عليكم فشرح الواضحات من المفضحات، فمن يكون ؟
" واقيلا هو !!! "

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق